قدو. [ ق ِدْوْ ] ( ع اِ ) اصل که از آن شاخها برآید. ( منتهی الارب ) ( آنندراج ) ( المنجد ). ج ، اقداء. ( المنجد ).
أَبو عبيد: سمع الكسائي يقول سِنْدَأْوةٌ وقِنْدَأْوةٌ، وهو الخفيف؛ قال الفراء: وهي م النوق الجرىئة.
القدو قدو الحقيقي سيد الاسم ذلك المشروب والغذاء الرهيب والكامل الدسم في كل مكوناته من دخن ولبن رائب والسكر ورغم انه في زمانات العولمة وتلاقح الاخيلة حدثت به بعض التطورات الاركو قدوقدية واصبح في كراكير بندرية يجاوز بالطحنية
﴿بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ * وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا منتجات القدو وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ * قُلْ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدتُّمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ ﴾.
واستمر الوضع هكذا إلى أن توقف التهریب مع بدایة تطبیق نظام التعرفة الجمركیة على الدخان أواخر الثمانیانت الهجریة لتبقى حكایات المهربین ومغامراتهم التي كانت تضخمها أحیانا عقول البسطاء والمراهقین حتى جعلت منهم ما یشبه أبطال أفلام المطاردات السینمائیة یغذونها بمساجلات شعریة حدثت آنذاك بین بعض المهربین ورجال خفر السواحل مع بدایة دخول خدمة جیل من السیارات الأمیركیة في قطاع خفر السواحل یسمونها "العنتر ناش" التي سخر منها المهربون وشككوا في قدرتها على مجاراة "عطیة الله" و"الفرت" كما كانت تسمى سیارات "نصف النقل".
وقتها كان عرض جماعات تهریب التتن مغریاً جداً ومكافأة السائق في الغالب هي نفس السیارة المستخدمة مجرد أن یوصلها بكامل حمولتها من إحدى دول الحدود إلى المكان المتفق علیه.
وروي عن أَبي الدرداء أَنه قال من يَتَفَقَّدْ يَفْقِدْ، ومن لا يُعِدَّ الصَّبْرَ لفواجِعِ الأُمو يَعْجِزْ؛ فالتَّفقُّدُ: تَطَلُّب ما فَقَدْتَه، ومعنى قول أَبي الدردا أَن من تَفَقَّدَ الخيرَ وطلبه في الناس فَقَدَه ولم يَجِدْه، وذلك أَن رأَى الخير في النادر من الناس ولم يجده فاشياً موجوداً.
الخوف من الله وأثره في استقامة الفرد والمجتمع(مقالة - آفاق الشريعة)
الأتانُ ـ الأتانُ : الحِمارةُ ، والأتانَةُ قليلةٌ , ج : آتُنٌ وأُتُنٌ وأُتْنٌ ومَأْتوناءُ ، ومَقامُ المُسْتَقِي على فَمِ الرَّكِيَّةِ ، ويُكْسَرُ فيهما ، وقاعِدَةُ الفَوْدَجِ , ج : آتُنٌ . ـ أتانُ الضَّحْلِ : صَخْرَةٌ على فَمِ الرَّكِيَّةِ يَرْكَبُها الطُّحْلُبُ ، فَتَمْلاسُّ ، أو الصَّخْرَةُ التي بعضُها ظاهرٌ وبعضُها غائرٌ في الماءِ .
﴿قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ … ﴾. قال القرطبي : « واختلف في هذه الأسوة بالرسول عليه السلام : هل هي على الإيجاب ، أو على الاستحباب. على قولين : أحدهما : على الإيجاب حتى يقوم دليل على الاستحباب ، والثاني : على الاستحباب حتى يقوم دليل على الإيجاب.
از سفر آمدن. ( منتهی الارب ) ( آنندراج ).
يقول العم القطان، بائع التتن الشهير في الأحساء، إنه ليس راغبا في التوسع بتجارته هذه، فهو يعشق هذه المهنة التي يتسلى بها، ويخرج منها بقوت يومه، وأصبح عند "زبائنه"، منافساً حقيقياً لشركات عالمية.
وايهما اكثر مقدرة علي صناعة قدو قدو تجعلك تاكل صوابعك خلف حبيباته الباقية في اخر المشروب والتي تسمي بلغة الهوسا (بالفرا)
زعل: بين المعنى الفصيح والمعنى المولد(مقالة - حضارة الكلمة)